من منكم قرأ هارى بوتر ؟؟؟؟؟ للكاتبة الرائعة (ج. ك. رولينج)
لالالالالا ليس الافلام باجزائها السبعة لالالا
الكتب
بغض النظر عن ارائنا حول نوعية الكتابة واختلافنا او اتفاقنا حول اهمية قراءة هذه النوعية من الادب ...الا أن ذلك لايمنع ابدا ان نعترف بانها كاتبة ذات يد خبيرة وعلى دراية كاملة بماهية القص وكيفية اخذك فى عباءتها السحرية متحدية كل قوانينك التى تعرفها الى عالم عجيب يفاجئك طوال الوقت وان كنت تعود منه لتحس ببديهية الامور فيه بمقاييسه، طبيعتها النسائية- المحببة لى – جعلتها تتعمق فى التفاصيل(وهو مااعشقه حتى ارسم الصورة كاملة )ومهما تشعبت تعود فتمسك باجزاء الاحداث وتشبكها ببعضها بمنتهى السلاسة وكأنها تغزل كنزة صوفية (كما تفعل مولى والدة رون كل عيد ميلاد ) ربما يعيب على البعض دائما ميلى لقراءة ادب الاطفال ولكن هذا مايجعلنى دائما احتفظ بتلك الطفلة الرائعة بداخلى (والتى عادة ماتقوم باشياء خبيثة تؤرقنى )لكنها تلون حياتى بصخب البهجة وتبعد عنى اشباح (الديمنتورات) التى تشيع اليأس وتدخل البرودة فى القلب ...كما انى مغرمة بالادب منذ نعومة اظفارى(مؤدبة ..مؤدبة ) وتشدنى اى ورقة مكتوب عليها بحبر وبعد القراءة اقرر ان كنت اكمل ام لا........ كما أننى مهتمة بكم القصص التى تصدر لنا من الخارج واشعر نحوها بتوجس شديد .. بنظرية المؤامرة المعتادة ولكن هذا لايمنع انى استمتع اكيد وانى افضل قراءة (جين اير) على رؤيتها ..اشعر ان الممثل يسحب منك كل وسائلك الدفاعية التى تحصن بها ابطال قصتك ..ان قراءة القصص تعطيك عالما بديعا من الخيال.... ولكنه زائف لامحل له فى الواقع ....وهنا تكمن الخطورة ...وكم صدمت حينما كبرت ودرست الادب العالمى واكتشفت ان كاتبة جين اير كانت متعصبة وكانت تشير الي احدى بطلات قصتها بالفاظ سيئة قبيحة..لاتليق بما رسمت لها فى مخيلتى
بالفاظ لاتتناسب و جو القصة الراقى والذى يقوم على التحدى والعزيمة والتضحية واشياء كدا كبيرة ..كانت الكاتبة ابعد ماتكون عنها فى حقيقة الامر...هنا تكمن براعة الكاتب حينما يخفى نفسه تحت ستار الاتقان كما فعلت بنا (رولينج )وادخلتنا عالمها السحرى بكل تفاصيله الدقيقة وكما فعل نبيل فاروق من قبل وجعلنا نصدق مهارات رجل المستحيل بكل تلك المعجزات التى تبدأ ب(وفى جزء من الثانية كان يدور دورة حول نفسه فى طريقة تتحدى كل قوانين الجاذبية .............) تعب اعصابى جدا رجل المستحيل ده ..كرهنى فى نفسى ...وانا ارى (منى ).. صديقته وهى لاتملك الا الصراخ وان تكون مختطفة طول الوقت ...وهى ضابطة المخابرات المتمرسة والتى نادرا ماتقوم بفعل غير استخدام حنجرتها ..
الفكرة ان هارى بوتر لم يكن له اسقاطات دينية كما هو متبع انما على حد فهمى الضئيل الامر ماهو الا أم ارادت اسعاد ابنتها بتأليف قصص خاصة بها فقط (انظروا الامومة )وهارى هو طفل ارتبط بكل الضعف الانسانى الجميل ولكنه ورغم يتمه ووحدته عزيز بحب اصدقائه (رون )صاحب الشعر الاحمر والذى تقبله ببساطة وحب وظل وفيا له رغم جبنه الخادع والذى يخفى قلبا جرىء حينما يمس الخطر من يحب وكذا( هيرميونى ) شعلة الذكاء المتقد والقارئة التى لاتكل ولا تمل....
ما اردت قوله ان رولينج اظهرت ان فى هارى بوتر جزء لايتجزأ من روح (فولدمورت ) الشرير ولكنه رغم ذلك يكافحه ويقتله وقد يكون فى ذلك هلاكه ايضا وهو يقضى على جزء منه ولكنه يختار الخير فيه ويختار احبابه حتى دون ان يعرفوا بتضحيته ... (فكرة بسيطة تجدها فى كل منا ايهما تختار ان تكون قويا بالزيف والشر ولا ضعيف بس مع كل مااحبوك وقد يكون فى ذلك حتفك )..لكنها تظهر ان الامر اهون كثيرا من ان تختار الشر فسوف تعيش فى الناحية الاخرى من العالم مقهورا مذلولا مدحورا ليس معك احد من احبابك ..وحيدا بائس منتحب ... نادم لا يملك احد لك شيئا ...لم يظهر الفيلم اى من تلكم المعانى ... ولكنك تجده يركز على الابهار فى الصورة وعلى تفوق هارى وهو مالم تظهره الكتب فالصفحات فى الكتب ممتدة طويلة فى معاناة هارى وفى عجزه عن حل الغاز كثيرة وفى تردده البشرى المعتاد وهو مايقربه منك وهو والذى اختزله الفيلم بالطبع حتى يحافظ على شكل البطل الذى لايقهر ..والذى لم يظهر ابدا فى الشكل المقروء وقد كنت قد رأيت اول الاجزاء قبل ان اقرر قراءتها حتى ارى الكاتبة جيدا ... والحقيقة تقال انها تفوقت على نفسها فى اخر جزء...فقد كنت آمل فى الاجزاء الاولى وكانت باسلوبها تجاهد فى الوصول الي ولكنها مع نهاية الاجزاء يأخذك الاسلوب فتهيم على وجهك بين السطور متعجبا من تلك الاحداث الدقيقة لحياة كاملة وعالم كامل مبهر وغريب لكنه محكم ... لم يكن فيه هارى بوتر البطل الذى لايقهر بل هو الانسان الذى ترتعد فرائسه حينما يواجه الخطر وتسقط الاشياء من يده (كما نفعل جميعا مع رؤية طرف صرصار طائر) ولم تكن هيرميونى بكل ذلك الوقار بل هى الانثى التى تغلبها مشاعرها فتبكى وتخاف على حبيبها فى احلك المواقف وتخاصمه حينما يتركهما وتعذبه بضيقها ...لم يكونوا السوبر كما تصورهم الافلام ..ولا اعرف لماذا يهوى الناس حول صورة البطل الذى لايقهر وكأنه الحلم الخفى لعقدة بشرية قديمة ؟!! مع اننا جميعا نحب بطوط فى افلام وقصص والت ديزنى وهو البطل الخائب صاحب الاخطاء المتكررة والمغرور الذى يدعى فهم كل شىء ... فلما هذا التفخيم للاعبى الكرة او للممثلين وكأنهم حينما يقومون بتمثيل عمل ما كانهم اصبحوا الملائكة التى تسير على الارض ويطيب لنا التماس الاعذار لمن نحب منهم ان هم فعلوا شيئا على غير مايجب !!!!!!!!....نعليهم ثم نملهم ونعود نبحث عن غيرهم...!!!!!!!!!
اننا فى ظل مانحن فيه من خيبة وبلاهة وريالة حول كل ماهو مبهر بننسى حاجات كتير مهمة ...بننسى طبيعة الاشياء التى تحمل دائما وجهين او ربما ماهو اكثر ...ننسى مانحن عليه وماكنا فيه ..ومايجب ان نكون عليه ...حتى التفاهة لسنا قادرين عليها ...لسنا نحسنها ... حتى اننا لم نحصل مجرد قصة كانت بترويها ام وحيدة لبنتها التى لم تكن تملك ان تشترى لها كتاب
فين ابطالنا ؟؟؟ وليه قصصنا ميتة مافيهاش روح ؟؟؟!!! وتقيلة على قلب الاولاد وقلوبنا قبلهم ؟؟؟ فين الهمة ؟؟؟ فين اخلاصنا ؟؟؟
...........
قصص... افلام ... تلفزيون... ممثلين ... لاعيبة كورة ........ كلام x كلام
وبس
حتى الكلام لانجيده ... حتى الضحك على الاطفال لانتقنه ... أى عار ... أى خيبة دى
تحياتى اليكى ج . ك . رولينج
بجد بجد انت اكثر همة
الاحظتم هذا؟ ..هذا مجرد رأى... ولكم المايك كلى ودان
هناك 15 تعليقًا:
تحياتي
اولا أشكرك علي الموضوع...لانني بصراحة
لم اكن اعلم عن القصص و الافلام الا بالسمع...بالرغم من حبي للقرأة.
ثانيا...يبدو ان حضرتك ممن يهتم بالتفاصيل الدقيقة...و هذا جميل...الا
انه احيانا يكون مرهق و متعب....اقول هذا لانني احسب انني من هذا الصنف من البشر.
ثالثا...العالم العربي لا يهتم كثيرا
لا بالكتابة و لا القرأة...و ان قرأوا
لا يفهمون ,وإن فهموا لا يستوعبون..
في ظل نظم تعليم بالية...و مدراس اصبحت مجرد مأوي لبعض الوقت...و فقد
المعلم او المعلمة القدوة...ماذا تنتظرين...
اعلي الكتب مبيعا في مصر لا تتعدي عشرة
الاف نسخه....
اصبح الكتاب بضاعة خاسرة...و اصبحت
الانترنت و الدش و الموبايل محمو اهتمام
الناس في عالمنا العربي...
تحياتي و تقديري و شكري علي الموضوع.
سيدى القبوطان
انا وانت نعلم جيدا حال التعليم ولكنه كان ومازال عندما كنت انت وانا طلاب ومع ذلك احببنا القراءة انه البيت سيدى انها الام وذاك الاب الرائع الذى يلتهم الكتب رغم اميته انه عباس العقاد لا تمنعنا العوائق لكن فينا وهن ومغالاة فى كل شىء للاسف
وودت لو اطلت لكن عندى مراقبة
كل التحية
modaona gamila gedna rabena yofkek
ana 3an nafsy lesah ma2aretsh hary poter
bas aked inshallah 7araha
الافغانى
اهلا بيك الفكرة مش فكرة هارى بوتر ذاته الفكرة اللى اقصدها اللى وراه
الضعف الانسانى اللى بيميز كل البشر واللى بتبعدنا عنه الشاشات والافلام
الى جاني ان القراءة بتديك طعم تانى للقصص طعم خاص جدا مابقاش له وضوحه دلوقتى مش عارفة ليه
نورتنى والهلا بيك فى كل وقت
لعلها خير
هى فعلا كده كلها خير
انا حظى حلو جدا انى عرفت مدونتك الرائعه دى
ما شاء الله رغمانى عمرى ماقريت بوست بالطول ده الا اسلوبك الجميل فى الكتابه خلانى ماحسيتش انه طويل خالص
بالعكس ده فى اجزاء كنت اقراها اكتر من مره
اعجابك بالكاتبه اتنقللى حتى وانا عمرى ماحبيت القراءه
حتى كنت بزهق من انى اشوف حد بيقرا امامى
بجد انا بسجل اعجابى باسلوبك فى الكتابه وبالمدونه كلها
وان شاء الله مش هتكون اخر زياره ليا
بندقة
اهلا بيكى ونورتى بيتك
كلامك كسفنى جدا اكيد انتى بس طيبة وبتحبى تجبرى الخاطر
سامحينى لطول البوست انا بنسى نفسى لما اكتب معلش
صوعب على حالنا واحنا حتى فى الحاجت البسيطة عاجزين عن عملها شىء غريب جدا
اكيد انتى محدش حببك فى القراءة
ان شاء الله تحبيها دى متعة من متع ربنا بس اختارى الحاجة اللى تشدك اولا وبعدها الكتاب حيختارك
كل التحية
برضه لاكيت كتير اللى فيه داء يا بنتى معلش
اختى الحبيبة:معاكى حق والله
فكرتينى بموقف كان مطلوب منى عمل تحليل ونقد لقصص الاطفال المتداولة فى السوق وتوقعت ان الموضوع بسيط ومش هلاقى حاجة وحشة ولكن يالافداحة مارأيت قصص أطفال اه لكن لاتفيد الطفل باى شئ الا فى عمل مقالب او فى كيفية الكذب او...او...
وفكرت فى الكاتب كيف يجرؤ على غرز معلومات وخبرات سيئة مثل هذه فى مخيلة الطفل وتذكرت مناقشة تمت بين كاتب قصة متمرس وكاتب اخر حينما قال له قصص الاطفال تدر ربح خيالى فهى تعتمد على الصور ومش مهم تكتب اى كلمتين ووقتها لم أعلق فقد توقعته يمزح او يستغل كونى مدافعة دائما عن حقوق الطفل ليثير خنقى فأثور واعترض ولم ابالى وحينما قرأت بعض القصص المشوهة وجدته هو الكاتب وقلت ياليتنى اعترضت وبينت له الجريمة الذى يحدثها فى نفوس الصغار..
طولت عليكى معلش انتى عارفة بعتبر البيت بيتى واتكلم براحتى ههههههه
دمتى بكل الخير
انا قلت صينية السمك وصلت محدش صدقني
.........
بوست رائع بجد
انا مش هقول انك كاتبه قديرة ..لان يظهر انك كده فعلا من البداية واحنا اللى ماخدناش بالنا
وانا ليا الشرف اني بزور مدونتك وليا الشرف اكتر ان حضرتك بتزورينا
............
خلاص بقي نرخم شوية
انما ايه رأيك في بكار وسوبر هنيدي
واياكي تقولي حاجه وحشة على بوجي وطمطم
خاصة بوجي اللى بيرتكب الاخطاء احيانا وطمطم هي اللى تصلحهالك وتوجهه وترشدة للصح
وحرمت ازلط حرمت ازلط من غير ما امضع باسنناني ..اه يا بطني
اغنية لبوجي وطمطم
اعتقد ان الكاتبه هنا كان مدفوعة ناحية البراعة وتبذل قصارى جهدها لامتاع ابنتها وسحرها عن الواقع
حتى انها استطاعت بهذا الاتقان ان تسحرنا معها لشدة اخلاصها وبراعتها في الكتابة التى تدرجت فيها على حسب قولك حتى وصلت للقمة في نهاية الاجزاء
وعجبني تفاعلك جدا مع الرواية واحساسك كأنها مكتوبه ليكي لما كنتى بتقولى ان الكاتبة كانت تجتهد حتى لا تمل في توصيل الموضوع الي
الرواية خالية من اي اسقاطات دينية او سياسية
الابداع الحقيقي يا استاذة انك لما تقدمي شخصية تقدميها بكافة جوانبها ..بالعكس قد نتعمد اظهار مواطن الضعف اكتر لجعل الناس تتعاطف اكتر مع الشخصية التاريخية زي ما بيصورا هم روساء جمهورياتهم او شخصياتهم العامة بعكسنا طبعا
اعتقد ان احنا شعوب غبية لا بتعرف تقرا ولا بتعرف تكتب ..عايشين متعة المشاهدة ..ولكن مش عايشين متعة الحقيقة
تحياتي
السلام عليكم
عاوزه اقولك اولا انى بأحيكى لأنك اهتمتى بكل تفاصيل الموضوع اللى بتتكلمى فيه .وكمان لأنى طول عمرى بأحب القرأه وكانت لى زى الماء والهواء اما عن كتب الاطفال فأنا كنت وما زلت اعشقها واتمنى كثيرا ان اكتب للاطفال وكل قصه بألفها لاولادى وانا بأحكيهالهم من نسج خيالى بأبقى عاوزه اكتبها علشان ماانسهاش .
انا كمان مغرمه بالأدب ونفسى يكون عندنا ناس فى نفس مستوى الكاتبه رولينج .. بس المهم نلاقى ناس تقرأ
خالص تقديرى وتحياتى
rovy
منى طبعا البيت بيتك بس مش على طريقة البرنامج هههههه؟
بصى انا اتعرضت على انى اكتب من يجى خمستاشر عشر سنين كدا
وفى مقابلتى مع الكاتب اللى المفروض مشهور وكان عامل حملة مقاطعة ضخمة للبضائع الامريكية وكان ايه حامى جدا وكنت بكتب يومياتى واتقدمت بيها فى مسابقة وفازت وكان المفروض اكتب معاه واتقابلنا اولا فى نادى؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ودا كان غريب ثانيا اكل اكل امريكى وشرب مشروب امريكى ولما استغربت قالى بقولك ايه انتى حتصدقى اللى بتكتبيه ولا ايه ؟؟؟؟؟؟
طبعا شخصية زى دى تفتكرى حتعلم الاولاد ايه ولا فين صدقها اصلا ؟
يا خوفى ليكون هو هو اللى بتحكى عليه
ابقى قوليلى فى الخباثة
ونورتى يا حبى
الباحث
لالالالا انا مش مصدقة دا كلام بجد بجد مش اى كلام يعنى لحظة بقى اعتدل واقرأ تانى قبل الرخامة وبعدها وبعدين هى فين اصلا؟
بص انا ماقدرش اقول اى حاجة عن اى حد بس الناس ممكن تبدأ بدايات ضعيفة لكن تواصل بهمة واخلاص احنا بقى لامش كدا ؟؟
اذكر انى كلما ناقشت مدرس زمان كان يرمى لى رأيه واحيانا يجبرنى عليه عمر ماحد قالنا روح الكتب اهى دوروا واقرأوا ....
الحقيقة داخلنا وزى مانت قلت هى كانت مخلصة اساءت للبنت لما اختارت اب غلط فحبت تعوض البنت حبت تهديها عالم كامل من الحب عالم خاص بها وحدها وبطل احلام راقى وفى مواصفات انسانية عادية لكن نواحى البطولة فيه اعمق من حيث كونه رجل حتى فى سنه الصغير ده ...اخلاص فى الحب لبنتها ..اخلاص فى الكتابة ... اخلاص فى كلام فارغ بس اخلاص ..انا مش بحب الكورة ولابفهم فيها لكن يكفى انهم مش قادرين يحققوا اى حاجة ولو حققوا انتصار خايب يعيشوا يمصوا فى دم الجمهور سنين عليه ...فى حاجات كتير غلط ...انا بعانى مع الاولاد اللى بتدرسلهم مش لاقية كتب قصص اطفال لطيفة مناسبة لهم اللهم الا قصة اسمها ملك الاشياء وبرضه ماحدش قراها ولا فهم اللى فيها وفازت على مستوى اربع دول بره وبتدرس كمان هناك ...لكن هنا كارثة ...لامتى مش عارفة
على فكرة انا بحترمك جدا جدا بس دا ميمنعش انك زى اخواتى الرخميين...
كل تقديرى الحقيقىلكم جميعا فمناقشاتنا دى بتروينى حقيقى
روفى
اهلا بيكى يا ستى ازيك
بالعكس انتى لازم تكتبى وتنشرى وحننقدك بصدق لغاية ماتوصلى فعلا انك تبقى زيها واحسن ليه لا..اذا شايفة فى نفسك الموهبة دى ارجوك ارجوك لازم تجتهدى لكن انصحك بالقراءة الكتير اولا
انا فى انتظار اول قصة بس بليز بعيد عن الكتاكيت والبطابيط الا انا كاكيت خلاص
لعلها العزيزة
انا مبسوط خالص خالص بتدوينتك المرة دي
وعاوز كمان احييكي علي الاهتمام بالتفاصيل وماهية الاشياء لا ظواهرها فقط
وكمان احب اقول ان الواقع والثقافة والوعي الجمعي والذكاء العاطفي و...و,,كل ده مربوط بحبل واحد وبالتالي لما يعلوا او ينحطوا بيبقوا سوا
تدوينتك السابقة كانت مرهفة
انتي قريتي (حذار من الشفقة )لستيفن زيفايج ؟
بالتوفيق
تايه
اهلا بيك ونورتنى
لسه بردوا ماسك فى السياسة؟
لا ماقرأتهاش ..
كلام تمام لااملك الكلام بعده ربنا يصلح حالنا يارب
كل التحية
انه عصر الأنحطاط
إرسال تعليق